مركز الشهاب
-
هي مجموعة من الشباب تابعة لحزب التجمع بدأت عملها في عام 1995 في الحي السابع، ثم انتقلت إلى مقر عزبة الهجانة سنة ۲۰۰۰ کمتطوعين
-
المنطقة مساحتها حوالي ٧٥٠ فدانًا، يقطنها حوالي مليون ٢٠٠ ألف فرد. أغلب السكان من السواحل والجيش.
-
استمرار العمل لسنوات، حتى تم تسجيل المركز كمؤسسة الشهاب في ٢٠٠٣
-
أول ممول كان المعونة الكندية، وأول مشاريع كانت المساعدات القانونaية، محو أمية نشاط تعديل السلوك للأطفال.
تسعى المرأة الجديدة لإيجاد سبيل للتعاون بينها وبين المؤسسات القاعدية حيث يمكنها كمؤسسة وسيطة أن تلعب دورًا يساعد هذه المؤسسات في عملها ويستفيد منها في التعرف على احتياجات المجتمع المحلي، وكانت فكرة مجموعة العمل المشترك والتي تقوم بالتعاون بين مركز دعم التنمية وعدد من المنظمات الصديقة من ضمنها المرأة الجديدة، وكان اللقاء الأول في “مركز الشباب” 3 يوليو ٢٠٠٥، في البداية عرضت رضا شکری مدیر مرکز الشهاب مشروعاته ومنها:
1 – مشروع اللاجئين (خاصة الأطفال) وهو مشروع جديد بالتعاون مع مركز أميرة (مؤسسة تعمل في مجال المساندة القانونية للاجئين) والمشروع يتكون من عدة أنشطة فنية تعمل على الدمج بين اللاجئين وغيرهم من أطفال المنطقة.
۲ – مشروع القروض الجماعية (بدون فوائد) وقد أثمر نجاحات عديدة في مجال التعاون المشترك مع مركز بشاير وتجربة التعاونية، كما يمثل تجربة جيدة لفكرة العمل الجماعي.
3 – مشروع البطاقات والذي تم بالتعاون مع مركز قضايا المرأة المصرية، ويتضمن استخراج أوراق رسمية عمومًا للسيدات في المنطقة، عرضته منسقة المشروع، وإحدى المستفيدات أيضًا، ثم دارت مناقشات اقترحت فيها المؤسسات الممثلة طرقًا للتعاون المثمر بينها وكانت هذه المقترحات:
-
أهمية التشبيك مع جمعيات أخرى (من داخل أو خارج المنطقة) للتصدي للمشاكل التي يقابلها المجتمع.
-
مؤسسة المرأة الجديدة تطرح تعاونًا مع الشهاب في إطار التدريب والتوعية في مجال قضايا النوع.
-
مركز حقوق الطفل يطرح عمل حملة كبرى حول مشكلات عزبة الهجانة عمومًا والمياه النقية خصوصًا، وتكوين حملة جماعية بين المنظمات المختلفة، كما طرح العمل مع الشهاب في التصدي لموضوع انتهاكات حقوق الأطفال والعنف ضدهم، ثم أضاف إمكانية استخدام عزبة الهجانة كنموذج يتم إدخاله في استبيان الأمم المتحدة.
-
مركز دعم التنمية طرح أهمية تنفيذ خطة التدريب الخاصة بمركز الشهاب والتي تتضمن تدريبًا على التخطيط الاستراتيجي، تدريبًا على تحديد الاحتياجات، كما أضاف أهمية التدريب على الحملات.
-
فرقة الورشة المسرحية اهتمت بموضوع الفن والدور الذي يمكن أن يلعبه في تطوير المجتمعات المحلية.
وحدة التدريب
يعتبر التدريب آلية لاكتساب المعرفة إلى المشاركة ويجمع بين ما هو نظري وما هو عملي.
ومن المهم لنا كمنظمة نسوية بحثية تهدف إلى دراسة وضع النساء وتمكينهن الاهتمام بالتدريب لتفعيل أو الاشتباك مع بعض المفاهيم لتطويرها.. ولابد من تقريب المفاهيم النظرية التي تتبناها مع احتياجات النساء الفعلية.
ومن هنا أنشأت المرأة الجديدة وحدة للتدريب يكون من أهدافها:
– المساهمة في إدراج مكون النوع الاجتماعي على أجندة المنظمات القاعدية.
– المساهمة في تطوير قدرات فريق العمل داخل مؤسسة المرأة الجديدة.
– المساهمة في بناء القدرات البشرية للمنظمات النسائية الأخرى.
– النساء اللاتي تستهدفهن هذه المنظمات.
– منتدى الشابات بالمرأة الجديدة.
وفي البداية تمت لقاءات مع المنظمات الشريكة لتحديد احتياجاتهما التدريبية حتى يتم وضع خطة مشتركة للتدريب، وكانت احتياجاتهما تدور حول:
– التعرف على المفاهيم والقضايا الخاصة بالنوع الاجتماعي.
– التدريب علي التعبئة والحشد حول القضايا الملحة الخاصة بأوضاع النساء.
– التدريب على حقوق النساء الإنسانية والصحة الإنجابية.
– التدريب على الرصد الاجتماعي لأوضاع النساء.
– مناهج وطرق البحث الميداني.
– العنف ضد النساء.
حقوق العمل الجماعي:
وتم وضع خطة للتدريب، وكانت التدريبات المنفذة هي:
أولاً : تدريبات فريق العمل ومنتدى الشابات بالمرأة الجديدة:
– تدريب تحديد الاحتياجات وقام به د. علاء شكر الله ود.هاني سراج.
– تدريب فن كتابة المشروعات وقام به د.علاء شكر الله.
ويتم التحضير لتدريب المتابعة والتقييم.
ثانيًا: تدريبات الحقوق الإنسانية للنساء وقامت به د. آمال عبد الهادي ود. عفاف مرعي.
– تدريب عن كيفية وضع خطة للحملات (لمجموعة المنظمات المشتركة في حملة الاغتصاب) قامت به د. هالة شكر الله.
– تدريب خطوات البحث الميداني قام به د. نادر فرجاني بطريقة تطوعية وتعمل الوحدة على أن يكون من مخرجاتها وضع خطة عمل تنفيذية لتطبيق المحتوى التدريبي على قضية أو برنامج يهم هذه المنظمة ويتماشى مع رؤية المرأة الجديدة.