ليس كلامًا عاديًا إنة كلام له طابع خاص
-
أولاً: كلام صادق وواعي وأمين
-
ثانيًا: موضوعي وهادف وجاد. وأخيرًا من القلب لأنه صادر عن المواطن.
-
مصري معبرًا عن أحلامه والآمه وكاشفًا عيوبه وراصدًا نموه مصورًا ملامحه نابضًا بشخصيته هذا الكلام نتاج عقول تبحث عن بينة إيجابية تحتضن إنتاجها وتطوره ناتج عن قلوب تضخ حبًا لهذا الوطن ناتج عن شباب وشابات وحدة المواطن مصرى بمؤسسة مصريين بلا حدود طلاب وطالبات وجدوا ضالتهم معنا ووجدنا غدنا معهم وانضموا لنا من خلال تطوعهم بالجهد والفكر والمشاركة الفاعلة فى كافة أنشطتنا ونحن نهدى لهم هذه المساحة في كل عدد نصدره من (مصريين) لتكون منبرًا يحلفون من خلاله بافكارهم في سماء حرة صافية نحن على يقين أنها تحمل لهم خيرًا كثيرا
-
الديمقراطية سلوك ومبدأ وليست مجرد فكر سياسي يجب أن تكون جزءًا من سلوكنا الإنساني واليومي حتى يتثنى لنا أن نحيا يومًا ما في ديمقراطستان الوطن الحلم ونجعل منه وطنا يعيش فينا.
– أحمد عصام مدرسة أحمد طه حسين
-
إن قضية جيلنا ليست تفاهته أو ظروف اجتماعية تحيط به إنما قضيتنا بحثنا الدائم عن من يتبنى أحلامنا ويستمع إلى صوتنا ويقدر وجهة نظرنا ويثق بنا ويحملنا مسؤلية المستقبل وهذا ما نثبته في وحدة المواطن مصرى أنها تجربة لصناعة غد مختلف ومواطنة حقيقية
– محمد عبد الخالق مدرسة اللغات الإنجليزية
* إن حدث وتمسكنا بأخلاق ديننا إسلامي أو مسيحى لحكمنا عقولنا وصممنا على التغيير وأدركنا لما يتربص أعداءنا بإقترابنا من ديننا أو وحدتنا فإن كان عدونا يقف جبهة واحده أمام الخير فلما لانقف نحن جبهة واحدة بجواره.
– معتز أبو الحجاج محمد مدرسة أحمد طه حسين