أريد زوجًا

أريد زوجًا

متوسط الطول ، عسلى العينيان، فاتح اللون، لا بدين ولا نحيف، متعلم ومتخرج من الجامعة ، ذو مهنة ، طيب ، كريم، ذو مبادئ وقيم ، شجاع وأصيل ، حازم في قراراته ، عطوف ، ذو رأى ، يحبنى وأحبه ، مثقف ، متدين ، إيجابي ، رجل رومانسي ، يساعدني في أعمال المنزل.

ولا يستعمل الضرب فى النقاش والتفاهم أي يكون متفاهمًا معى لا يسيء إليّ بألفاظ جارحة فيختار كلمات مناسبة فى التعامل لم يحرجني بالكلام أمام أهله فإذا صدر منى أي شيء خطأ منى لا يعاتبنى أمامهم ولكن ينتظر إلى أن نكون لوحدنا معًا ويتناقش معى.

وأن لا يكون متعاليًا ويقبل النصيحة منى ولا يصمم على أنه هو صاحب القرار الصحيح وأنه لا يخطأ أبدًا ولذا أريده أن يعترف بخطئه.

أن يعرف أننى زوجة صاحبة رأى وقرار ولست مثل أي شيء في المنزل إذا كان من تقاليد عائلة الدخلة البلدى يرفضها بشدة.

أن يعرف أن تحديد نوع الجنين يرجع للرجل وليس للمرأة.

أن يحب إنجاب البنات فإذا أحب ذلك عرفت أنه يحبنى وأن يكون على دراية أنه لا يوجد فرق بين الولد والبنت وأن لا يفرق فى تربية الولد والبنت ويعمل حاجز بينهم.

أريد زوجًا

عطوف ، حنون ، متقف، يحب الفن ، أكبر منى بما لا يقل عن ثلاث سنوات ولا يزيد عن ١٥ لأن لو الفرق بينى وبينه أكبر من ١٥ سنة هنكون من جيلين مختلفين ولو أقل من ثلاثة هيكون صغير جدًا وغير قادر على تحمل المسئولية (عن خبرة) ، يقبل أن يكون العصمة فى يدى حتى أملك حريتى ولا يكون الزواج سجن مفتاحه بيده فقط ، ناضج فكريًا ، بشوش ولطيف، أسمر ، مستواه الاجتماعي مناسب ، مستواه التعليمي مناسب – ألا يقل عن مستوايا التعليمي – حتى يكون هناك تكافؤ أو على الأقل أرضية مشتركة للحوار ، فى طولي أو أطول بقليل ، هادئ ، متفهم ، يحبنى ، يحترمني ويقدر آرائى حتى لو أختل معی ، دمه خفيف

أريد زوجًا

أريد زوجًا يكون وسيما ويكون عيونه ملونة ويكون على مستوى عالى من التعليم والخلق وعقله كبير يفهم أن الزواج شراكه بين زوجين لي نفس حقوقه ويكون شيك أنيق فإذا قدمته لصديقاتي وأصدقائي يحسدوني علية

أريد زوجًا غنى يلبى لي كل طلباتي ويكون مستعد في أي وقت أن أطلب منة بلوزة أو بنطلون أو شنطة حلوة.

أريد زوجًا يكون له خبرة فى الأعمال المنزلية لمشاركتي فى أعمال المنزل ويقوم به خير قيام فإذا خرجت إلى العمل وتطلب العمل أن أكون خارج البيت طول النهار وهو متواجد بالمنزل أريده يقوم خير قيام بتنظيف المنزل وتحضير الطعام ويكون مبتسم عندما أعود ولا أقبل أي تكشيره منة أو أي غضب ولا يخجل أمام أصدقاءنا وأقاربنا بقيامه بالأعمال المنزلية

أريد زوج يفهمني وأفهمه ويثق بي فأذا خرجت لا يسألني كنت فين ومع مين وعملت ايه مش من حقه يسألني أخرج كما أشاء وقت ما أشاء وعندما أذهب أزور عائلتي لا أخذ أذن منه

أريد زوج رومانسيًا يحتضني بمشاعره وأشعر معه بالحب والحنان ويكون طيب ويكون دائمًا متجدد بمشاعره وحبه لي ويكون لي الأب والأخ والزوج والصديق عندما أريد أحدًا من هؤلاء أجده.

أريد زوج لا يسألني عن مرتبي فهو خاص بي أنا لوحدي وليس من حقه أن يفرض عليه أن أساعده في مصروف البيت أساعده ولكن برغبتي أنا

أريد زوج لا يمارس معي أن نوع من أنواع العنف مثل الضرب أو الشتائم حتى العنف النفسي وإذا حدث أي خلاف بيننا نتناقش بهدوء دون عصبية ولو غلطان يعترف بغلطه ويعتذر ويحضر لي هدية وأختارها أنا بنفسي حتى لا يتكرر هذا أبدًا

أريد زوج يوافق أن تكون العصمة في يدي وأن يقبل شروطي التي أكتبها في قسيمة الزواج ولا يخل بشرط من الشروط ولا يطلب مني أن أترك عملي.

أريد زوج لا يفكر أن يتزوج عليّ وإذا تطلب الأمر يسألني إن كنت أقبل أو أرفض وإذا رفضت يقبل رفضي وإذا اعترض يجب أن ننفصل فوراً وإذا هذا تم يجب عليه أن أخذ مؤخر صداقي وحقوقي الشرعية وإن يتكلف بالأولاد وينفق عليهم

أريد زوجًا

إذا مرضت أريده أن يكون بجانبي طوال فترة مرضى ويعتني بالبيت والأولاد وتنظيفهم وتحضير الطعام لهم ويذاكر لهم.

أريد زوجًا

لا يطلب منى أن أنجب أكثر من أثنين فقط وإذا طلب أكثر من اثنين أرفض ويقبل رفضي برضا أريده لا يحاسبني إذا دخنت لا أسمح له التدخل في خصوصياتي ورغباتي.

أريده أن يقف بجانبي ويساعدني فى تحقيق طموحاتى وإذا طلبت منه أن يكتب الشقة بأسمى يكتبها.

أريده لا يكثر الأسئلة حول تصرفاتي ويتفهم طبيعة عملي مع زملائي من الرجال.

هو……

أريده عاقلاً، محلقًا، متمردًا فوق كل ظلم ألم، رافضًا لكل قهر وكل ظرف صعب أريده مثابرًا ذو هدف جلى نسير أليه سويًا، ونطوى صفحات

الحياة حلوها ومرها ونحن معًا لست خلفه وليس خلفي

أريده صديقًا قبل أن يكون زوجًا افتح إليه شغاف القلب

وأريه ثناياه المغلقة منذ زمن، لا أخشى سوء فهم، أو قلة

تقدير، ولا تنتصب شرقيتة حائلاً، ولا يصبح كل همي إرضاء

غروره كي تسير بنا الحياة

أريده صدرًا حنونًا أركن إليه حين تتعبني الحياة وحين تثبت

لي يوميًا عبر المواقف الصغيرة المتلاحقة أنها ليست

بالبراءة ولا الصدق ولا الأمل الذي توقعناه صغارًا……..أحب أن يكون دافعًا لي إن تعثرت يومًا في دربي

أريده أن يخاطب أنوثتي من خلال عقلي لا أن أكون في حياته

جسدًا يقوم بواجباته وينجب.. ويطوى هذه الحياة فارغًا كما

أتاها… لا أدرى ماذا أقول بعد.. ليس زوجًا، ليس صديقًا فقط. بل

شريكًا ناضجًا متمردًا محبًا دافعًا

أريده لي حبًا.. وحياة

ن.خ